يخطئ من يظن أن الجهود الأعلاميّة للزميل ” قره داغي ” شيء من العبث أو شيء من هواية يومية ، على من لا يعرف أن يعرف ان كل ما يكتبه ” قيس قره داغي ” تعبيرُ لِما يجيش في خاطره من أحاسيس وطنية مسؤولة وكذا ما يقدّمه في الفضائيات وباللغات المختلفة ، ربما لا أغالي إذا قلت أن مايقدمه زميلنا ( قيس ) الواقع في أسر المستشفيات يوازي كل الجهد الأعلامي لفيلق الأعلاميين الكورد وخصوصاً باللغة العربية هذا ما فتح الباب على مصراعيه أمام شمت الشامتين الذين يأملون أن لا يكون للكورد لسان يدافع به عن قضيته العادلة ، في المقابل تتبادرعلى ذهن الجميع فكرة عدم اكتراث المسؤولين الحكوميين والحزبيين بصحة المدافع الأمين عن الحكومة الكوردية .. أيريد وأن يقولوا لنا كفّوا ايها الكتاب عن الدفاع عنا فأنتم لستم من آل بيتنا ! ؟
عُد إلينا عزيزنا ” قيس ” ولا تحزن قلوبنا وقلوب الملايين معك ..أن الله معنا وليذهب السَّنح الحرام الى الجيوب اللاهثة وراء المال والنفوس المريضة التي لا تعرف من حب الوطن شيئاً .
عُد إلينا عزيزنا ” قيس ” ولا تحزن قلوبنا وقلوب الملايين معك ..أن الله معنا وليذهب السَّنح الحرام الى الجيوب اللاهثة وراء المال والنفوس المريضة التي لا تعرف من حب الوطن شيئاً .