دغدغه شبقٌ طارئٌ، فأوهمَهُ بقدراتٍ عادت! دخلَ الحارة؛ ليزاحمَ جموعَ الصبيةِ الحالمينَ! فصاحت أمُّ العيالِ وهي تهرولُ: - يا كلب! والصِّبيةُ من حولهما انتفضوا مثل جراء خائفينَ ثمّ حذاءُ أمِّ العيالِ أخذ يترنحُ فوقَ الشيبةِ الخاوية!