الشيوعي الصدكّ, أقصد تحديدا وبالذات, من يتعامل مع الماركسية ( المادية الجدلية والتاريخية) باعتبارها نظرية علمية, ترفض الجمود وتعتمد المتطور من الحقائق العلمية, والمتراكم من التجربة, لتحليل حركة الجاري على أرض الواقع, واستنباط مناهج العمل المناسبة, لتغيير هذا الواقع, تبعا للمختلف من الشروط والظروف, هذا الشيوعي وسواء كان داخل أو خارج العراق أو حتى في السماء, والذي يؤمن وعمياوي وبالمطلق, أن الإنسان أثمن رأسمال في الوجود, لا يمكن, أو في الواقع, من المستحيل, أكرر من المستحيل, أن يتعمد الإساءة لمشاعر المتدينين من الناس, ليس لان ذلك مرفوض فكريا, ويقع ضمن دائرة المحظور, في سياق ضوابط وشروط العمل في صفوف الشيوعيين, وإنما لان تعمد الإساءة لمعتقدات الناس الدينية, يتعارض من حيث الأساس, مع إيمان الشيوعي, بحق الإنسان, في اختيار ما يريد من الاعتقاد, والأيمان بما يشاء من الفكر, طالما أن ذلك لا ينطوي, على مصادرة حق غيره في ممارسة ذات الفعل من حرية الاختيار,..و… بتقديري الخاص أن التجاوز على هذا المبدأ الأساس في الماركسية, وانتهاك حقوق الإنسان, والشطب عمليا على جوهر الفعل الديمقراطي, كان من بين أهم الأسباب, التي قادت الإمبراطورية السوفيتية للانهيار, ليرتاح صدقوني ماركس أخيرا في قبره, بعد أن ظل خطيه يلوب, وطوال أكثر من سبعة عقود من الزمن, نتيجة مسخ نظريته العلمية, على يد البلطجي ستالين, وسواه من الأجلاف وتحت يافطة الماركسية والشيوعية!*
و….شخصيا لا أتوقع, يوجد هناك الكثير, وسط أهل الإسلام, أو حتى وسط البعض من أهل الليبرالية, من يمكن أن يستوعبوا ما تقدم من الحديث, عن مواصفات الشيوعي الصدكّ وجوهر الماركسية, ولكن من الغريب والغريب كلش, أن يكرر الكثير ممن يمارسون فعل الكتابة, من موقع الدفاع عن قوى الإسلام السياسي وسط أتباع المذهب الجعفري, الوقوع المرة بعد الأخرى, في ذات المفضوح من الغلط, ضد الشيوعيين, أقصد اختلاق الذرائع , بهدف تعمد الإساءة وباستمرار للشيوعيين, كما لو أن التأكيد مع سبق الإصرار والترصد, على فرط الجهل, بات مدعاة للفخر والاعتزاز, أو ربما باعتبار أن سلوك هذا الدرب, يمكن أن يفضي وكفيل بالحصول على المزيد من ثواب رب العباد, أو من يدري, ربما من قبيل الحرص, على تحويل الذات, لمصدر للتصنيف والسخرية, والله أعلم أن كانت توجد هناك دوافع أخرى!
هذا الذي ورد في سياق نص الزميل علي الشفاف, عن اسماه الفرق بين الشيوعيين في الداخل عن الخارج, يشكل بتقديري, نموذجا صارخا ومفضوحا كلش, على ما تقدم ذكره, عن هذا الإصرار الغريب, على تعمد ارتكاب حماقة الغلط, ضد الشيوعيين, وعلى نحو يستهدف في الواقع التحريض ضد الشيوعيين, كما لو أن ذلك, يمكن أن يحد من دورهم وعملهم في مضمار الدفاع عن حقوق الإنسان, و من أجل إشاعة الديمقراطية, والتعجيل بتحرير العراق من سلطان الاحتلال! و…المؤسف حقا, أن الزميل علي الشفاف, الذي تتسم كتاباته في الغالب العام, بقدر معقول ومناسب من الاعتدال, هو بالذات من كتب, وصدقوني ما أدري ليش, عن سالفة المزعوم من الفرق بين الشيوعيين في الداخل عن الخارج, انطلاقا من الاحتجاج على ما ورد, في سياق نص يحمل الاسم الصريح, لمثقف معروف من دعاة الليبرالية الجديدة, وهو الدكتور عبد الخالق حسين, والذي مجرد إقران اسمه بمفردة الشيوعي, لا يجافي المعروف من الحقيقة وحسب, وإنما ينم فعلا, عن فرط الجهل, لان مواقف الدكتور حسين الفكرية والسياسية, مغايرة تماما للماركسية, وعلى النحو الواضح كلش لجميع من يتابعون ما ينشره من النصوص, في الكثير من المواقع على شبكة الانترنيت!
ومع ذلك, أقصد رغم أن ما تقدم, يكفي كلش, لدحض ما ورد من ظالم الاتهام للشيوعيين في الخارج وعمياوي, دعونا نعوف الشيوعيين, ونفترض أن موقف دعاة الليبرالية الجديدة, غلط من السما للكّاع, وخصوصا بعد أن بات شعيط ومعيط, يمارسون تعهير الفكر الليبرالي, من خلال تكريس المتدني كلش, من قدراتهم في ميدان الكتابة, للتعريض وفي بعض الأحيان بمنتهى الصفاقة, بمشاعر المتدينين من الناس, وبالتحديد أهل الإسلام,** وذلك بهدف السؤال: هل أن هذا الصائب من المنطلق, أقصد رفض تعمد الإساءة, لمشاعر أهل الإسلام, وما ما ورد من الشكوى في نص الزميل الشفاف, أو في الواقع في نصوص الغالب العام, ممن يمارسون فعل الكتابة, من موقع الدفاع عن قوى الإسلام السياسي وسط أتباع المذهب الجعفري, يمكن أن يشطب على ما يسود عمليا, من همجي الفعل, ومنذ سقوط صدام العفالقة, في العديد من مناطق انتشار نفوذ أتباع المذهب الجعفري في بغداد ومدن الوسط والجنوب , والتي تحولت عمليا, إلى مناطق يسودها في الغالب العام, عالم ينتمي فعلا وحقا, لكابوس طالبان,*** وخصوصا حين يتعلق الأمر, بالموقف من أتباع الديانات والاتجاهات المغايرة فكريا وحقوق المرأة , وبعد أن كانت هذه المناطق بالذات, وقبل انتشار الطاعون العفلقي وحوزتهم الناطقة, مركزا للثقافة والتحاور بين المختلف من الأفكار والعقائد, ومناطق تسودها روح التسامح والمحبة, بين أتباع المتعدد من الديانات, وساحة للمتقدم من الاجتهاد في علوم الشريعة والثقافة, والمتميز من الإبداع في مختلف مجالات الأدب والفن!
و….عوضا عن مواجهة ونقد الذات, بهدف تشخيص نواحي الخلل, والكشف دون تردد, عن الأسباب التي تقف, في الغالب العام, وراء شيوع حالة القطيعة والنفور, بين المثقفين من دعاة الإسلام السياسي, مع المثقفين من أهل اليسار وسواهم من دعاة العلمانية, يجري دائما وأبدا التركيز, على أخطاء الطرف المقابل, كما لو أن مهمة من يمارسون فعل الكتابة وسط أتباع المذهب الجعفري, لا تتعدى حدود التبرير والترويج, لما يعتقدون من المواقف, ويرفضون النقد والانتقاد, بالتركيز على الدوافع والنوايا, وليس على ما يسود من الخلل بالفعل, على أرض الواقع, وصولا إلى حد اصطناع الذرائع, وبالاستناد على وهم التصور والقيل والقال, والجاهز سلفا, من متعسف الأحكام, لشتم جميع من هم في موقع الخصم فكريا, باستمرار وبالمقذع من العبارة, كما لو كانوا خطيه لا يصدقون, وجود من يمكن أن ( يحبهم) أو ( لا يعاديهم) …..الخ تبعات ومضار هذا الضال من النهج, نهج الانكفاء على الذات, دون إدراك أن ذلك, هو الطريق صوب الانعزال عن المجتمع, وليس الصائب من السبيل, لممارسة فعل توضيح المواقف, وتطوير الفكر والذات , وعلى نحو بات يبعث على الشفقة, بحكم أن من المستحيل ممارسة فعل التقوقع, والتهرب من مواجهة استحقاقات المحتدم من الصراع الفكري والسياسي, بين المختلف والمتعارض من الأفكار والمواقف, وضمن عالم بات من الصغر, بفضل تطور تقنيات الاتصال, كما لو كان بالفعل وحقا, مو قرية صغيرة, وإنما في الواقع, عكّد صغيرون!
وبتقديري الخاص, هذا النهج الضار وهذا الغلط من الاعتقاد والتصور, لا يوجد هناك وللأسف الشديد, من يعمل على محاكمته وعلنا, بحثا عن المناسب من السبيل لتجاوز مضاره, وإنما يجري على العكس, شحنه بالمزيد, من جرعات الكراهية ضد الجميع من هم في موقع الخصم فكريا, وحامي شامي وبالخصوص ضد الشيوعيين, دون التمييز بين من يمارسون بدافع من الحرص, انتقاد قوى الإسلام السياسي وسط شيعة علي, من ذات الموقع, موقع المشترك من الكفاح ضد العفالقة والاحتلال والدفاع عن حقوق ومصالح من كانوا في موقع الضحية, وبين من يتعمدون عن قصد وبوعي, استفزاز مشاعر المتدينين من الناس, وبمنتهى الدناءة, بفعل نزعات الحقد والكراهية, ومن الموقع المضاد, موقع أهل المتطرف من اليسار من فرسان حرية الدعارة, أو موقع أقرانهم من اللويرليون من حثالات العفالقة, وعبيد الاحتلال, وبالخصوص بعض أصحاب عار المستعار من الاسم, الذين يرتبط بعضهم بعلاقة الدهن والدبس, مع العديد مع دعاة الإسلام السياسي وسط أتباع المذهب الجعفري ههههههههههههههههه ****
و….لجميع الصادق من دعاة الإسلام السياسي, ممن يؤمنون حقا وبالفعل وبثبات, على مستوى النص والفعل, بمبدأ: وجادلهم بالتي هي أحسن, هذا المبدأ الديمقراطي, من حيث الجوهر والأساس, ما عندي ومن جيد غير السؤال: هل ترى أن مهاجمة الشيوعيين وسائر العلمانيين, حامي شامي, يمكن أن يخدم ويفيد المشترك من الجهد, ضد العفالقة والاحتلال, وبما يضمن لجميع من كانوا في موقع الضحية وسط الأكثرية من أهل العراق, عدم الخضوع ومن جديد, لسطوة وسلطان من كانوا على الدوام في موقع الجلاد, وبدعم بات مكشوف كلش وعلنا, من سلطان الاحتلال والسافل من حكام بني القعقاع؟! وهل يمكن حقا, توطيد العلاقة بين أهل الثقافة المعادين للعفلقية والاحتلال , ومهما تعددت انتماءاتهم الفكرية, واختلفت مواقفهم السياسية, دون الاتفاق من حيث الأساس والمنطلق إعلاميا, على المشترك من الجهد لمواجهة السائد من متخلف الفكر, أن كان ( فكر) بقايا ما قبل عصور التاريخ, وسط المطايا المجاهرين بالقتل, ممن جرى إعادة ( تصنيعهم أمريكيا) بهدف إشاعة إرهاب الرعب في الحاضر والراهن من التاريخ, أو ( فكر) القطيع وسط من يتصارعون همجيا, ويكرسون كل جهدهم, ونص خطابهم, للتأكيد على من كان ألاحق بالخلافة, بعد وفاة الرسول, وليس عن جوهر وأسباب ودوافع الصراع, بين المختلف والمتميز من النهج, وبالذات وتحديدا, ما بين نهج أمام الحق والفقراء, ونهج التجار ومالكي العبيد, الذين ارتدوا عباءة الدين نفاقا, ساعة سقوط تمثال هبل في مكة (أو ساحة الفردوس ماكو فرق) بهدف استعادة ما فقدوا, من سطوة القمع وسلطان النفوذ, هذا الصراع الذي تفجر دمويا, وكان لابد أن يتفجر, وبالخصوص ما بين فقراء أهل العراق, وتجار مكة والشام, عشية سقوط الإسلام, في حضن السافل من آل سفيان؟!
صدقوني أعرف أن العديد من الزملاء, من دعاة الإسلام السياسي, وسط أتباع المذهب الجعفري, سواء من أتواصل معهم بشكل مباشر, أو من خلال مطالعة المنشور من نصوصهم, لابد ويشاطرون العبد لله, بهذا القدر أو ذاك, ما تقدم من الاعتقاد, وبعضهم كما هو الحال خصوصا, مع العزيز أحمد الياسري والمجاهد أحمد الشمري, يمارسان وأحيانا يوميا, فعل الكتابة, من منطلق الدفاع وبثبات, عن مصالح وحقوق جميع من كانوا في موقع الضحية, بعيدا عن المقيت من النزوع الطائفي أو الشوفيني أو كراهية أهل اليسار, وهذا بالذات وتحديدا, ما أتمنى صدقا, ومن موقع الحرص, أن يسود نص الخطاب السياسي والإعلامي, لجميع من يعملون أو يكتبون, انطلاقا بالفعل وحقا, من نهج أمام الحق والفقراء!
الثاني من حزيران 2007
*توقفت للإشارة إلى ذلك, لان هناك من تعامل مع انهيار ما يسمى المنظومة الاشتراكية, كما لو كانت تعني فشل أو نهاية المنهج الماركسي العلمي,. الخ ما يردده وبمنتهى السذاجة, جميع من هم في موقع العداء المطلق للشيوعية, وتحديدا وسط سدنة الدفاع عن نظام الاستغلال والحروب الرأسمالي, وخدم السلاطين, من رجال الدين, ممن يتحدثون بلسان رب العباد, أو كما يتعلق الأمر بالعراق, جميع أتباع حزب العفالقة, ومن يشاطرونهم الفكر, بين صفوف القومجية, وسائر من يخضعون لسلطان وعي القطيع….الخ أهل البلادة وسط بني القعقاع!
** جميع من يتابعون التعليق بالعراقي الفصيح يعرفون حق المعرفة, أن العبد لله بالذات, وهو المحكوم سلفا بجهنم وبئس المصير, توقف مرات ومرات عند هذه الموضوعة ( موضوعة خطأ وخطيئة الإساءة لمشاعر المتدينين ) وبالحاد كلش من العبارة بوعي مقصود وعن عمد, للراسخ من قناعتي أن هذا الضرب الصفيق من الإساءة, لمشاعر المتدينين, إنما يستهدف بوعي أبو بدون وعي, إشاعة المزيد من التشدد وسط أهل الإسلام, فضلا عن تحويل الانتباه عما يجب أن يكون موضوع الاهتمام الأساس, كما هو الحال راهنا, تحويل الانتباه عن هذا الذي يجري من عار المحموم من النشاط بقيادة علاوي البعث, وجحافل علاوي في عمان, بهدف الإطاحة بحكومة السيد المالكي, وإعادة فرض الدكتاتورية, سواء عن طريق (الانقلاب) وبالاعتماد على المطيع من (جنوده) وسط عفالقة صدام, ممن أعادهم, للعمل في مواقعهم في الجيش والمخابرات, أو عن طريق ( تعطيل) العملية السياسية بالتعاون مع مقتدى الكارثة وعلايان والمطك وعدنان الدليمي وضاري الدناءة وسواهم من (أحباب) الحوزة الناطقة بلسان العفالقة وسط شيعة علي !
*** هذا تماما كما نجح نظام العفالقة الأنجاس, في من إحداث تخريب منظم, في الوعي العام وسط أبناء الطائفة الأخرى , وبحيث تحولت مناطق الغرب من العراق فضلا عن ديالى والعديد من أطراف بغداد, إلى مناطق يسودها في الغالب العام, الفكر السلفي المتشدد كلش, والوهابي تحديدا, وبشكل جعل من بعض هذه المناطق, تنتمي فعلا وحقا, لكابوس عالم طالبان في أفغانستان, حتى قبل سقوط صدام العفالقة!
**** هذا حتى بعد أن كشف البعض من هولاء الأوغاد, وبشكل كلش مفضوح, الكالح من حقيقتهم المخزية, يوم شتموا مراجع الحوزة العلمية, لفرط حماسهم المزعوم, بفوز ما أدري منو في مسابقة الغناء, وهم يعلمون علم اليقين , لحساب من جرى توظيف هذا الفوز, خصوصا وأن أبو (الفائزة) عفلقي قذر يمارس فعل الكتابة, في التحريض على الإرهاب والقتل في العراق! …و…ترى ماذا كان يمكن أن يحدث, في حال أن داعيكم, أو واحد أخر, من أهل اليسار شتم الحوزة العملية, في معرض المزعوم من الإشادة بفوز كريمة هذا العفلقي؟! صدقوني كان أكيد وحتما تقوم القيامة, ويصير استنفار عام على شبكة الانترنيت لمهاجمة الشيوعيين الكفار ..الخ…الخ في حين جرى تمرير شتائم هولاء الحثالات, من جماعة الله يخللي بوش, بالود من العتب, هذا إذا كان هناك من كتب معاتبا من حيث الأساس, وتماما على النحو الذي حدث لاحقا, حين عمد هذا الدوني بالذات, وبعد فترة وجيزة من شتم الحوزة العلمية, تمرير قصيدة معروفة كلش, لشاعرة كويتية تتغزل بمحاسن وطول سفاح العراق, على أساس أن القصيدة مكتوبة لسواد عيون أهل العراق , وبالشكل الذي فضحه دون سواه, العزيز أحمد الشمري هههههههههههه
سؤال مخصوص للدريع الذي تعمد الإساءة بحق مناضل في صفوف قيادة الحزب الشيوعي العراقي ( أبو أحلام) لمجرد كتابة مادة,جرى نشرها في موقع الطريق: ترى ما هو الضير والغلط, في أن يمارس أبو أحلام مثل الكثير من العراقيين فعل الكتابة؟! وهل أن سطور ما كتب من النص, تضمنت ما هو النقيض من جميل الحلم, عن إشاعة الديمقراطية في العراق, أو ما كانت تنطلق من حيث الأساس, في رفض إشاعة الحقد والكراهية طائفيا وشوفينيا, بين المكونات المختلفة للمجتمع العراقي؟! أو المطلوب أن يسود سافل النص الذي لا يتعدى غير الإساءة لمشاعر الكورد وشيعة علي من خلال تكرار ما كان يجري ترويجه, في زمن العفالقة الأنجاس, من مبتذل ( النكات) التي تبدأ وتنتهي : أكو واحد كردي …أو أكو واحد معمم ….الخ ما بات يجري نشره في موقع عيلاف السعودي !
يبدو أن هذا الدريع, يريد أن يظل فعل الكتابة, حكرا فقط لا غير, على من هم مثل شاكلته من الأنذال, الذين يتخفون خلف المستعار من الأسماء, أو أن الكادح من الناس مثل أبو أحلام, وسواه من رفاق الدرب, الذين أمضوا سنوات شبابهم في صفوف الأنصار الشيوعيين في كوردستان, لا يحق لهم بالذات وتحديدا, ما بات ضربا من مشروع الحق, لجميع الناس في عصر الانترنيت ؟!
القادم من التعليق: عن المثقف وجلباب السياسي…..مناقشة بالعمق, لمشروع الغالي من الناس: سميرة الوردي ومحمود حمد!