العمران المتطور والأقتصاد الجيد والأنجازات الكبيرة في أقليم كوردستان خلقت نوع من الهستيريا وقاعدة شاذه لدى الحاقدين والأرهابيين في المنطقة ووكر الشياطين . بالأضافة الى أن تحليق صقر الكورد بارزاني عاليا ً فوق السحاب وقمم الجبال من خلال الزيارات والتحركات الدولية والدعوات الرسمية لدول العالم لتقوية وتوطيد العلاقات وتعريف العالم بالقضية الكوردية ومعاناة الشعب الكورد ي على مدار أكثر من قرن من الزمان .
أن أستقرار كوردستان لاتتأثر بعمل أرهابي جبان من قبل الحاقدين والمارقين وأن أفرحت قلوب دول الجوار من الطورانيين والصفويين والوهابيين . لكن عليهم يعرفوا أن الشعب العراقي بصورة عامة والشعب الكوردي لايهابوا الموت ومستعدين لتقديم المزيد من الشهداء من أجل أستمرار عملية الديمقراطية والحرية للعراق وكوردستان .
أن هذه الأعمال البربرية تزيد الشعب الكوردي أصرارا ً على ملاحقة الهاربين من العدالة والمتورطين في الآعمال الأرهابية وأرسالهم الى جهنم وبئس المصير حالهم حال الأخرين من الشيوخ والفاسقين والشاذين . لآن أستقرار العراق وأقليم كوردستان شوكة في أعينهم .
راجين الباري عز وجل ان يسكن الشهداء فسيح جناته والشفاء العاجل للجرحى والنصر المبين ل بارزاني صقر كوردستان وشعب كوردستان .